لمسات

في صباح أحد الأيام في خريف عام 1956، شهد صالون في 12 شارع 57، عرضا للمصمم الأميركي تشارلز جيمس. كان العرض احتفالا بأول خط أزياء لملابس الأطفال، حضرته مجموعة منتقاة من رئيسات تحرير مجلات الموضة، من بينهن ديانا فريلاند. بإحساس المرح الذي سبق مارك جاكوبس بمدة 50 عاما، استعان جيمس بعارضات في زي ممرضات لعرض

علاقة دار «ديور» بالشرق لها جذور عريقة تعود إلى رحلة قام بها المؤسس السيد كريستيان ديور في عام 1931 إلى تركيا. حينها كان شابا لم يدخل مجال تصميم الأزياء بعد، لكن مع ذلك وقف مبهورا ببازارات طربزون، الأمر الذي وصفه قائلا: «شعرت عند دخولها وكأني أدخل مغارات علي بابا». هذه الصورة التي اختلطت فيها تطريزات

شكّل التنوع عنوانا جيدا للموضة منذ سنوات. أمر رحبت به المرأة لأنها تجد فيه ما تطلبه أيا كان أسلوبها أو ذوقها، كما كان وسيلة اتبعها المصممون لخلق طرق جديدة يحمون بها حقوقهم الإبداعية من موجات التقليد التي اجتاحت عالم الموضة، وأصبح من الصعب عليهم صدها نظرا لسرعتها وإتقانها وجمالها، فضلا عن أسعارها الزهيدة

لعل أسوأ خطأ تقع فيه المرأة عدم تقديرها لحجم المناسبة التي ستحضرها، فهي إما تبالغ في زينتها فيبدو شكلها نشازا ومبالغا فيه، أو تعانق البساطة فيبدو مظهرها شاحبا مقارنة بباقي الحاضرات. وهذا ما حصل يوم الجمعة الماضي لكاثرين ميدلتون، دوقة كامبريدج حاليا. فمنذ إعلان خطبتها ثم زواجها من الأمير ويليام، وهي

إذا كان لديك مبلغ محترم من المال، 5000 دولار، مثلا، هل تصرفه على قطعة أثاث أو لوحة، أو لقضاء إجازة ممتعة على شاطئ، أو على قطعة أزياء أو إكسسوارات من مصمم معروف؟ الجواب عن هذا السؤل، على ما يبدو، يكشف الكثير عن شخصيتك ومدى حبك لنفسك وحب الآخرين لك، حسب دراستين. الأولى تقول إن الأشخاص الذي يحبون صرف

تعتبر المصممة اللبنانية أمل الأزهري ممن تألقن في مجال تصميم القفطان في لبنان، فقد جمعت فيه العصرية والاحتشام، وجعلته من الأزياء التي يمكن أن تناسب كل الأوقات، معتمدة على تصميمه الأنيق والعصري وعلى أقمشته. فهي تختار أقمشة خاصة مثل نسيج التابي والهابوتاي المصنوعين في الهند لما يتميزان به من ملمس ناعم

يعتقد الكثير من الناس أن ما يسمى «البكتيريا الصديقة» في الزبادي يمكنها أن تحقق معجزات في عملية الهضم. ويؤكد بحث حديث أن هذه المكونات قد تساعد أيضا في تعزيز جهاز المناعة، والتحكم في الوزن. لكن ما يتم تداوله في أوساط الجمال مؤخرا أن «البروبيوتيك» (البكتيريا المفيدة) و«البريبيوتك» (الوقود الأساسي لهذه